در حال بارگذاری؛ صبور باشید
منبع :
چهارشنبه

۳ فروردین ۱۳۹۰

۱۹:۳۰:۰۰
41265

الهجوم على بيت الزهراء (عليها السلام)

         وفي رواية: أنه بعد أن بايع الناس أبا بكر، ما خلا علياً وأهل بيته، ونفراً معهم. وفي نص آخر: بايع الناس ولم يبق غير الأربعة معه. وكان أبو بكر أرأف


  
  
  
وفي رواية: أنه بعد أن بايع الناس أبا بكر، ما خلا علياً وأهل بيته، ونفراً معهم.
وفي نص آخر: بايع الناس ولم يبق غير الأربعة معه.
وكان أبو بكر أرأف الرجلين وأرفقهما، وأدهاهما، وأبعدهما غوراً. والآخر أفظهما، وأغلظهما، وأخشنهما، وأجفاهما(1).
فقال عمر لأبي بكر: أرسل إلى علي (عليه السلام) فليبايع، فإنا لسنا في شيء حتى يبايع، ولو قد بايع أمناه وغائلته.
فأرسل إليه أبو بكر رسولاً (هو قنفذ): أن أجب خليفة رسول الله (صلى الله عليه وآله).
فأتاه الرسول فأخبره بذلك.
فقال علي (عليه السلام): ما أسرع ما كذبتم على رسول الله (صلى الله عليه وآله)، إنه ليعلم ويعلم الذين حوله: أن الله ورسوله لم يستخلفا غيري.
فذهب الرسول فأخبره بما قاله.
فقال له عمر: اذهب فقل: أجب أمير المؤمنين أبا بكر.
فأتاه، فأخبره بذلك.
فقال علي (عليه السلام): سبحان الله، والله، ما طال العهد بالنبي مني، وإنه ليعلم أن هذا الاسم لا يصلح إلا لي، وقد أمره رسول الله (صلى الله عليه وآله) سابع سبعة، فسلموا علي بإمرة المؤمنين، فاستفهَمَهُ هو وصاحبه عمر من بين السبعة فقالا: أمن الله ورسوله؟!
فقال لهما رسول الله (صلى الله عليه وآله): نعم، ذلك حقاً من الله ورسوله بأنه أمير المؤمنين، وسيد المسلمين، وصاحب لواء الغر المحجلين، يقعده الله يوم القيامة على الصراط، فيدخل أولياءه الجنة وأعداءه النار.
قال: فانطلق الرسول إلى أبي بكر، فأخبره بما قال، فكفوا عنه يومئذ.
(قال:) فلما كان الليل حمل (علي بن أبي طالب (عليه السلام)) فاطمة (عليها السلام) على حمار، ثم دعاهم إلى نصرته، فما استجاب له رجل غيرنا، أربعة، فإنَّا حلقنا رؤسنا، وبذلنا نفوسنا ونصرتنا.
وكان عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) لمّا رأى خذلان الناس له، وترْكهم نصرته، واجتماع كلمة الناس مع أبي بكر، وطاعتهم له، وتعظيمهم له، جلس في بيته(2).
وفي نص آخر: أنه لما رجع الرسول في المرة الأولى، وثب عمر غضبان فقال: والله، إني لعارف بسخفه، وضعف رأيه، وأنه لا يستقيم لنا أمر حتى نقتله، فخلني آتيك برأسه.
فقال له أبو بكر: اجلس، فأبى.
فأقسم عليه، فجلس.
فوثب عمر غضبان، فنادى خالد بن الوليد وقنفذاً، فأمرهما أن يحملا حطباً وناراً، ثم أقبل حتى انتهى إلى باب علي، وفاطمة (عليهما السلام) قاعدة خلف الباب، قد عصبت رأسها، ونحل جسمها في وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله)..
فأقبل عمر حتى ضرب الباب، ثم نادى: يا ابن أبي طالب، افتح الباب.
فقالت فاطمة (عليها السلام): يا عمر، أما تتقي الله عز وجل؟! تدخل عليَّ بيتي، وتهجم على داري؟!
فابى أن ينصرف(3).
ثم دعا بالنار، فأضرمها بالباب، ثم دفعه، فدخل، فاستقبلته فاطمة (عليها السلام) وصاحت: (يا أبتاه يا رسول الله)!
فرفع عمر السيف وهو في غمده، فوجأ به جنبها، فصرخت: (يا أبتاه)!
فرفع السوط فضرب به ذراعها، فنادت: (يا رسول الله، لبئس ما خلفك أبو بكر وعمر).
فوثب علي (عليه السلام) فأخذ بتلابيبه، ثم نتره، فصرعه، ووجأ أنفه ورقبته، وهمَّ بقتله، فذكر قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) وما أوصاه به، فقال: (والذي كرم محمداً بالنبوة ـ يا ابن صهاك ـ لولا كتاب من الله سبق، وعهد عهده إلي رسول الله (صلى الله عليه وآله)، لعلمت أنك لا تدخل بيتي).
فأرسل عمر يستغيث، فأقبل الناس حتى دخلوا الدار، وثار علي (عليه السلام) إلى سيفه إلخ..(4).
وفي نص ثالث: أن عمر قال لأبي بكر: أرسل إليه قنفذاً ـ وكان عبداً فظاً غليظاً جافياً، من الطلقاء، أحد بني تيم ـ فأرسله، وأرسل معه أعواناً.
فانطلق فاستأذن، فأبى علي (عليه السلام) أن يأذن له.
فرجع أصحاب قنفذ إلى أبي بكر وعمر، وهما في المسجد والناس حولهما، فقالوا: لم يأذن لنا.
فقال عمر: هو إن أذن لكم وإلا، فادخلوا عليه بغير إذنه.
(قال:) فانطلقوا، فاستأذنوا، فقالت فاطمة (عليها السلام): أُحرِّج عليكم أن تدخلوا بيتي بغير إذني.
فرجعوا وثبت قنفذ، فقالوا: إن فاطمة قالت كذا وكذا، فحرَّجتنا أن ندخل عليها البيت بغير إذن منها.
فغضب عمر وقال: ما لنا وللنساء.
ثم أمر أناساً حوله (ومنهم خالد بن الوليد وقنفذ) فحملوا حطباً وحمل معهم، فجعلوه حول منزله، وفيه علي وفاطمة وابناهما (عليهم السلام)، ثم نادى عمر بأعلى صوته حتى أسمع علياً (عليه السلام) (وفاطمة (

عليها السلام)): والله، لتخرجن، ولتبايعن خليفة رسول الله (صلى الله عليه وآله)، أو لأضرمن عليك بيتك ناراً.
ثم رجع فقعد عند أبي بكر، وهو يخاف أن يخرج عليه علي (أمير المؤمنين(عليه السلام) بسيفه لما قد عرف من بأسه وشدته.
ثم قال لقنفذ: إن خرج وإلا فاقتحم عليه، فإن امتنع فأضرم عليهم بيتهم بالنار.
(قال:) فانطلق قنفذ، فاقتحم الدار هو وأصحابه بغير إذن.
فبادر علي إلى سيفه ليأخذه، فسبقوه إليه.
فتناول بعض سيوفهم، فكثروا عليه، فضبطوه، وألقوا في عنقه حبلاً أسود، وحالت فاطمة (عليها السلام) بين زوجها وبينهم عند باب البيت. فضربها قنقذ بالسوط على عضدها، فبقي أثره في عضدها من ذلك مثل

الدملج من ضرب قنفذ إياها.
فأرسل أبو بكر إلى قنفذ: اضربها، فألجأها إلى عضادة (باب) بيتها.
فدفعها، فكسر ضلعاً من جنبها، وألقت جنيناً من بطنها، فلم تزل صاحبة فراش حتى ماتت من ذلك شهيدة (صلوات الله عليها).
ثم انطلقوا بعلي (عليه السلام) ملبباً بعتل (بحبل) حتى انتهوا به إلى أبي بكر، وعمر قائم بالسيف على رأسه، ومعه خالد بن الوليد المخزومي، وأبو عبيدة بن الجراح، وسالم، والمغيرة بن شعبة، وأسيد بن حصين

(الصحيح: حضير) وبشير بن سعد، وسائر الناس قعود حول أبي بكر ومعهم السلاح.
(ودخل علي (عليه السلام)) وهو يقول: أما والله لو وقع سيفي بيدي لعلمتم أنكم لن تصلوا إلي، هذا جزاء مني. وبالله، لا ألوم نفسي في جهد، ولو كنت في أربعين رجلاً لفرقت جماعتكم، فلعن الله قوماً بايعوني ثم

خذلوني.
(قال:) فانتهره عمر بن الخطاب، فقال له: بايع.
فقال: وإن لم أفعل؟!
قال: إذاً نقتلك ذلاً وصغاراً.
قال: إذن، تقتلون عبد الله وأخا رسول الله (صلى الله عليه وآله).
فقال أبو بكر: أما عبد الله فنعم، وأما أخو رسوله فلا نقرّ لك به(5).
قال (عليه السلام): أتجحدون أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) آخى بين نفسه وبيني؟!
فأعادوا عليه ذلك ثلاث مرات.
ثم أقبل (عليهم) علي (عليه السلام)، فقال:
يا معاشر المهاجرين والأنصار!! أنشدكم بالله، أسمعتم رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: يوم غدير خم كذا وكذا(6)، وفي غزاة تبوك كذا وكذا، فلم يدع شيئاً قاله فيه (صلى الله عليه وآله) علانية للعامة إلا ذكره؟!
فقالوا: اللهم نعم.
فلما خاف أبو بكر أن ينصروه ويمنعوه، بادرهم فقال: كل ما قلته قد سمعناه بآذاننا ووعته قلوبنا، ولكن سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول بعد هذا:
إنَّا أهل بيت اصطفانا الله وأكرمنا، واختار لنا الآخرة على الدنيا، وإن الله لم يكن ليجمع لنا أهل البيت النبوة والخلافة.
فقال علي (عليه السلام): أما أحد من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) شهد هذا معك؟!
فقال عمر: صدق خليفة رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد سمعنا منه هذا كما قال.
وقال أبو عبيدة، وسالم مولى أبي حذيفة، ومعاذ بن جبل: صدق قد سمعنا ذلك من رسول الله (صلى الله عليه وآله).
فقال علي (عليه السلام): لقد وفيتم بصحيفتكم الملعونة التي (قد) تعاقدتم عليها في الكعبة: إن قتل الله محمداً أو أماته أن تزووا هذا الأمر عنا أهل البيت.
فقال أبو بكر: وما علمك بذلك؟! اطلعناك عليها؟!
قال علي (عليه السلام): يا زبير، ويا سلمان، وأنت يا مقداد، أذكركم بالله وبالإسلام أسمعتم رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول ذلك لي: إن فلاناً وفلاناً ـ حتى عدَّ هؤلاء الخمسة ـ قد كتبوا بينهم كتاباً، وتعاهدوا وتعاقدوا على ما صنعوا؟!
قالوا: اللهم نعم، قد سمعناه يقول ذلك لك.
فقلتَ له: بأبي أنت وأمي يا نبي الله، فما تأمرني أن أفعل إذا كان ذلك؟!
فقال لك: إن وجدت عليهم أعواناً فجاهدهم ونابذهم، وإن لم تجد أعواناً فبايعهم، واحقن دمك.
فقال علي (عليه السلام): أما والله، لو أن أولئك الأربعين رجلاً الذين بايعوني وفوا لي لجاهدتكم في الله ولله [حق جهاده]، أما والله لا ينالها أحد من عقبكم إلى يوم القيامة(7).
إكراه علي (عليه السلام) على البيعة:
ثم نادى قبل أن يبايع: (وأشار إلى قبر رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال): يا {ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي}(8).
ثم مدوا يده وهو يقبضها حتى وضعوها فوق يد أبي بكر، وقالوا: بايع، بايع. وصيح في المسجد: بايع بايع، أبو الحسن!!!.
ثم قيل للزبير: بايع الآن.
فأبى، فوثب عليه عمر، وخالد بن الوليد، والمغيرة بن شعبة في أناس، فانتزعوا سيفه من يده، فضربوا به الأرض حتى كسر.
فقال الزبير ـ وعمر على صدره ـ: يا بن صهاك، أما والله، لو أن سيفي في يدي لحدت عني، ثم بايع.
قال سلمان: ثم أخذوني فوجؤوا عنقي حتى تركوها مثل السلعة، ثم فتلوا يدي، فبايعت مكرهاً.
ثم بايع أبو ذر، والمقداد مكرهين.
وما من الأمة أحد بايع مكرهاً غير علي وأربعتنا(9).
ولعلك تقول: إن قول سلمان: لم يبايع أحد مكرهاً غير علي وأربعتنا، لا يتلائم مع سائر النصوص التي تحدثت عن إكراه آخرين، حيث كانوا يذهبون إلى بيوتهم ويخرجونهم منها ويجبرونهم إلى البيعة.. وكانوا يضربون الناس في المسجد ويدفعونهم إلى البيعة قهراً.
ونجيب:
أن درجات الإكراه تتفاوت. فهناك المجئ بهم مكبلين، وهناك فتل الأيدي، وهناك مجرد التهديد بالقتل.
وهناك من رأى ما يجري لغيره، فآثر أن لا يعرض نفسه للإهانة. فلعل سلمان كان يتحدث عن الدرجة الأعلى من الإكراه دون ما عداها.
فاطمه (عليها السلام) تهددهم بالدعاء عليهم:
وروي عن الصادق (عليه السلام) أنه قال:
لما استُخرج أمير المؤمنين (عليه السلام) من منزله خرجت فاطمة (صلوات الله عليها) خلفه، فما بقيت امرأة هاشمية(10) إلا خرجت معها حتى انتهت قريباً من القبر، فقالت لهم: خلوا عن ابن عمي، فوالذي بعث محمداً أبي (صلى الله عليه وآله) بالحق (نبياً) إن لم تخلوا عنه لأنشرن شعري، ولأضعن قميص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على رأسي، ولأصرخن إلى الله تبارك وتعالى، فما صالح (نبي الله) بأكرم على الله من أبي، ولا الناقة بأكرم مني، ولا الفصيل بأكرم على الله من ولدي.
قال سلمان (رضي الله عنه): كنت قريباً منها، فرأيت ـ والله ـ أساس حيطان مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله) تقلعت من أسفلها حتى لو أراد رجل أن ينفذ من تحتها لنفذ. فدنوت منها، فقلت: يا سيدتي ومولاتي إن الله تبارك وتعالى بعث أباك رحمة (للعالمين)، فلا تكوني (أنت) نقمة.
فرجعت ورجعت الحيطان حتى سطعت الغبرة من أسفلها، فدخلت في خياشيمنا(11).
ورواية العياشي: (فخرجت فاطمة (عليها السلام) فقالت: يا أبا بكر، أتريد أن ترملني من زوجي، والله لئن لم تكف لأنثرن شعري، ولأشقن جيبي، ولآتين قبر أبي، ولأصيحن إلى ربي..
فأدركها سلمان (رضي الله عنه) فقال: يا بنت محمد (صلى الله عليه وآله)، إن الله بعث أباك رحمة، فارجعي.
فقالت: يا سلمان، يريدون قتل علي، وما على علي صبر، فدعني حتى آتي قبر أبي، فأنشر شعري، وأشق جيبي، وأصيح إلى ربي.
فقال سلمان: إني أخاف أن يخسف بالمدينة، وعلي بعثني إليك يأمرك أن ترجعي إلى بيتك، وتنصرفي.
فقالت (عليها السلام): إذاً أرجع، وأصبر، وأسمع له وأطيع(12).
وفي نص آخر عن الإمام الباقر (عليه السلام)، قال: (لما مرّ أمير المؤمنين (عليه السلام) ـ وفي رقبته حبل آل زريق ـ ضرب أبو ذر بيده على الأخرى، ثم قال: ليت السيوف قد عادت بأيدينا ثانية).
وقال المقداد: لو شاء لدعا عليه ربه عز وجل.
وقال سلمان: مولانا أعلم بما هو فيه(1).
ونقول:
إن لنا مع ما تقدم وقفات عديدة، هي التالية:
____________________________________
(1) - الإحتجاج ج1 ص207 و (ط دار النعمان) ج1 ص108 وكتاب سليم ج2 ص581 ـ 583 و (ط أخرى) ص149 وبحار الأنوار ج28 ص268 وغاية المرام ج5 ص334 ونفس الرحمن في فضائل سلمان ص482 وبيت الأحزان ص10 والأسرار الفاطمية ص114.
(2) - الإحتجاج ج1 ص208 و (ط دار النعمان) ج1 ص108 وكتاب سليم بن قيس ج2 ص583 ـ 584 و (ط أخرى) ص149 ـ 151 والإمامة والسياسة ج1 ص12 والأسرار الفاطمية للمسعودي ص114 وبحار الأنوار ج28 ص268
والأنوار العلوية ص286 ومجمع النورين ص97 وغاية المرام ج5 ص317 ونفس الرحمن في فضائل سلمان ص482 وبيت الأحزان ص109.
(3) - كتاب سليم ج2 ص585 و586 و(ط أخرى) ص385 ـ 387 وبحار الأنوار ج28 ص297 ـ 299 وج43 ص197 و121 وراجع: المسترشد ص377 و378 و379 والعوالم ج11 ص400 ـ 404 واللمعة البيضاء ص870 وبيت الأحزان ص114.
(4) - كتاب سليم ج2 ص585 ـ 586 و (ط أخرى) ص148 ـ 151 و 385 ـ 387 وبحار الأنوار ج28 ص269 و 299 وج43 ص198 واللمعة البيضاء ص870 والأنوار العلوية ص287 ومجمع النورين ص82 و 98 ونفس الرحمن في فضائل سلمان ص483 وبيت الأحزان ص110 و 115.
(5) - الإحتجاج ج1 ص209 ـ 213 و (ط دار النعمان) ج1 ص108 ـ 110 وكتاب = = سليم ج2 ص586 ـ 589 و (ط أخرى) ص148 ـ 150 وبحار الأنوار ج28 ص268 وغاية المرام ج5 ص317 ونفس الرحمن في فضائل سلمان ص482 والأنوار العلوية ص286 ومجمع النورين ص97 وبيت الأحزان ص109 والأسرار الفاطمية ص115 وراجع: المسترشد ص380.
(6) - في بعض النسخ: أسمعتم رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول يوم غدير خم: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه؟!
وفي غزوة: يا علي!! أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا النبوة؟! قال: ولم يدع شيئاً..
(7) - الإحتجاج ج1 ص209 ـ 215 و (ط دار النعمان) ج1 ص104 و 110 وكتاب سليم ج2 ص586 ـ 591 و (ط أخرى) ص150 ـ 155 وبحار الأنوار ج28 ص274 ومجمع النورين للمرندي ص99 وراجع: الإمامة والسياسة ج1 ص12.
(8) - الآية 150 من سورة الأعراف.
(9) - الإحتجاج ج1 ص215 و 216 و (ط دار النعمان) ج1 ص111 وكتاب سليم ج2 ص593 و 594 و (ط أخرى) ص158 وبحار الأنوار ج28 ص276 ـ 277 ومجمع النورين ص100.
(10) - لعل المقصود النساء والحاضرات عندها آنئذٍ.. ولعل نساء الهاشميات كن قد احتشدن في ناحية المسجد لتوقعهن أحداثاً قاسية في تلك اللحظات، فلما رأينها خرجت التحقن بها.
(11) - خاتمة المستدرك ج3 ص288 والإحتجاج ج1 ص222 و223 و(ط دار النعمان) ج1 ص113 و114 وقريب منه نقله اليعقوبي في تاريخه ج2 ص126 والمسترشد ص381 و 382. وراجع: الهداية الكبرى ص407 والإختصاص ص186 وبحار الأنوار ج28 ص228 و206 وج30 ص294 وج43 ص47 وتفسير العياشي = = ج2 ص67 والأنوار العلوية ص292 ومجمع النورين ص84 و110 وغاية المرام ج5 ص338 و339 وبيت الأحزان ص111 والأسرار الفاطمية ص265 و353 و62 و117.
(12) - تفسير العياشي ج2 ص67 وبحار الأنوار ج28 ص227 و228 ومجمع النورين ص76 والأسرار الفاطمية ص62 وبيت الأحزان للمحدث القمي ص86 و87 و(ط دار الحكمة ـ قم سنة 1412هـ) ص110 و 111 وفاطمة الزهراء (عليها السلام) بهجة قلب المصطفى ج1 ص67 عنه.
(13) - راجع: إختيار معرفة الرجال ج1 ص37 وبحار الأنوار ج28 ص237 ونفس الرحمن في فضائل سلمان ص580 وأعيان الشيعة ج7 ص285 ومعجم رجال الحديث للسيد الخوئي ج9 ص196.
  
  
  
مركز الابحاث العقائدية

تماس با هنر اسلامی

نشانی

نشانی دفتر مرکزی
ایران ؛ قم؛ بلوار جمهوری اسلامی، نبش کوچه ۶ ، مجمع جهانی اهل بیت علیهم السلام، طبقه دوم، خبرگزاری ابنا
تلفن دفتر مرکزی : +98 25 32131323
فاکس دفتر مرکزی : +98 25 32131258

شبکه‌های اجتماعی

تماس

تمامی حقوق متعلق به موسسه فرهنگی ابنا الرسول (ص) تهران می‌باشد